مجلة ريحانة الالكترونية

تسمعين كثيراً عن مخاطر التعرض للشمس... لكن ماذا عن الفوائد؟

من المعلوم أن لأشعة الشمس فوائد عديدة لجسم الإنسان ولكن قد لا نعلم الأوقات

المفضلة للتعرض لها وبالطبع لذلك نشير أن التعرض لأشعة الشمس لا يجب أن يكون في ساعات ذروتها أي ما بين الساعة الحادية عشرة والساعة الثالثة بل في أي وقت آخر يمكن التعرض لها بطريقة آمنة مع وضع كريمات على الوجه للحماية من عواملها المؤذية بسبب حرارتها إن كانت مباشرة عليه. من هنا سنعرفك اليوم أكثر من موقع أنوثة الى الفوائد الصحية للتعرض لأشعة الشمس.
- تعد أشعة الشمس مفيدة بشكل كبير من أجل نمو العظام وتقويتها لأنها محفزة لإنتاج الفيتامين D الذي يساهم في مساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم من الطعام. تمنع أشعة الشمس تكسر العظام وهشاشتها وتمنحك عظاماً قوية.

- يحفز التعرض لأشعة الشمس انتاج خلايا الدم البيضاء المهمة من أجل تعزيز مناعة الجسم ومقاومته كما وأنها تقتل البكتيريا الضارة للإنسان.

- مع تعرضك لأشعة الشمس بطرة مفيدة سوف تحمين نفسك من سرطان الذدي وأنواع أخرى من السرطانات.

- إن كنت تعانين من الأمراض الجلدية كمثل الإكزيما وحب الشباب فإن التعرض لأشعة الشمس هو كمثل دواء طبيعي لك.

- يساعد التعرض لأشعة الشمس عند مرضى ضغط الدم الرمتفع في خفض الضغط لديهم بشكل ملحوظ.

- من ناحية أخرى تعمل أشعة الشمس على خفض الكولسترول في الدم وذلك من خلال تحويل الكولسترول الى هرمونات ضرورية ومنها الهرمونات الجنسية لعملية التكاثر.
- يعزز التعرض لأشعة الشمس خلال اليوم من وصول الأكسيجين الى الخلايا.

- ودعي الإكتئاب وعلاجاته فتعرضك لأشعة الشمس يعمل على زيادة إفراز هرمون السيروتونين وهو هرمون السعادة في الجسم وبالتالي يخفض من حدوث الإكتئاب لديك كما يمنع تقلبات المزاج واضطراباته.

رابط الموضوع

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه