مجلة ريحانة الالكترونية

6 حيل تُخلصكِ من الروائح العالقة بالعلب البلاستيكية

تستخدمين كثيرًا العلب البلاستيك للاحتفاظ ببقايا الطعام الخاص بكِ فى ثلاجتك لكن تواجهين مشكلة في احتفاظها برائحة الطعام وتجدين صعوبة في التخلص منها مما يضطركِ دائمًا لشراء أخى جديدة تفي بالغرض؟ لا تدعي الأمر يرهقكِ ماليًّا أو نفسيًّا "سوبرماما" تقدم لكِ في السطور التالية أفضل الحلول للتخلص من الروائح المزعجة العالقة بالعلب البلاستيكية.

1.  الجريدة:

أحضري ورقة جريدة ثم ضعيها داخل الوعاء البلاستيكي، واغلقيه بإحكام واتركيه جانبًا حتى تختفي الرائحة فالورق يمتص الروائح المزعجة.
2. الفحم:

ضعي فحمة واحدة داخل الأوعية أو العلب البلاستيكية واتركيها داخلها، حتى لا يبقى أي أثر لرائحة الطعام، فللفحم قدرة كبيرة على امتصاص الرائحة.
3. البكينج صودا:

اخلطي البيكنج صودا مع القليل من الماء، ثم ضعي المزيج وافركي علبة الطعام جيدًا ثم اتركيها جانبًا حتى تختفي الرائحة.
4. الليمون:

ضعي قليلًا من عصير الليمون داخل العلب البلاستيكة وانقعيها لفترة قليلة، ثم اشطفيها وستزول الرائحة تمامًا.
5. بقايا القهوة:

بعد تناولك لفنجان القهوة الخاصة بكِ، استخدمي بقايا القهوة الموجودة في الفنجان وضعيها فى العلب البلاستيك ذات الرائحة المزعجة، واتركيها لمدة ثم اغسليها جيدًا ولاحظي الفرق.
6. الخل:

ضعي قليلًا من سائل الخل مع الملح داخل العلب البلاستيكية واتركيها لمدة 5 دقائق، ثم اغسليها وستجدين الرائحة زالت تمامًا.

وأخيرًا، يُفضل وضع الأواني البلاستيكية فى أشعة الشمس لكي تمتص جميع الروائح العالقة داخلها، فأشعة الشمس تعد عنصرًا فعالًا للقضاء على البكتيريا والروائح الكريهة، ولتحمي نفسك وعائلتك من الإصابة بالأمراض تعرفي على العلامات التي تخبرك بضرورة تغيير العلب البلاستيكية.

 

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه