امين الوحي جبرئيل وكربلا
قالَ جبرائيلُ عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله: إنَّ اُمَّتَكَ سَتَقتُلُ هذا بِأَرضٍ يُقالُ لَها كَربَلاءُ، ـ وكان الحسين في حجره ـ فَتَناولَ جَبرَئيلُ عليه السلام مِن تُربَتِها، فَأَراهَا...
قالَ جبرائيلُ عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله: إنَّ اُمَّتَكَ سَتَقتُلُ هذا بِأَرضٍ يُقالُ لَها كَربَلاءُ، ـ وكان الحسين في حجره ـ فَتَناولَ جَبرَئيلُ عليه السلام مِن تُربَتِها، فَأَراهَا...
قال الإمام الرضا عليه السلام: (يَابنَ شَبيبٍ! إن كُنتَ باكِيا لِشَيءٍ فَابكِ لِلحُسَينِ بنِ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ عليه السلام، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَما يُذبَحُ الكَبشُ، وقُتِلَ مَعَهُ مِن أهلِ بَيتِهِ...
قالَ رَسولُ اللّه ِ صلى الله عليه وآله: (إذا كانَ يَومُ القِيامَةِ نُصِبَ لِفاطِمَةَ عليها السلام قُبَّةٌ مِن نورٍ، وأقبَلَ الحُسَينُ عليه السلام رَأسُهُ عَلى يَدِهِ، فَإِذا رَأَتهُ شَهِقَت شَهقَةً...
روي عن الإمام الرضا عليه السلام قال: (كانَ أبي صَلَواتُ اللّه ِ عَلَيهِ إذا دَخَلَ شَهرُ المُحَرَّمِ لا يُرى ضاحِكاً، وكانَتِ الكَآبَةُ تَغلِبُ عَلَيهِ حَتّى يَمضِيَ مِنهُ عَشَرَةُ أيّامٍ، فَإِذا كانَ...
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): اِستَوصُوا بِالنِّساءِ خَيرا؛ مسترک الوسایل و مستنبط المسایل ج14 ، ص253 ، ح16628 - بحارالأنوار(ط-بیروت) ج33، ص628
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أَيُّمَا امرَأَةٍ ماتَت و َزَوجُها عَنها راضٍ دَخَلَتِ الجَنَّةَ؛ نهج الفصاحه ص359
قال أميرالمؤمنين (عليه السلام): قال وَ لا تُمَلِّكِ المَرأَةَ أَمرَها ما جاوَزَ نَفسَها فَإِنَّ المَرأَةَ رَيحانَةٌ و َلَيسَت بِقَهرَمانَةٍ... ؛ نهج البلاغه(صبحی صالح) ص 405
قال النبي (صلى الله عليه و آله) : اَلحَياءُ حَسَنٌ وَلكِن فِى النِّساءِ أَحسَنُ؛ نهج الفصاحه ص578 ، ح 2006
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): صيانَةُ المَرأَةِ أَنعَمُ لِحالِها و َأَدوَمُ لِجَمالِها؛ تصنیف غررالحکم و دررالکلم 405 ، ح9286
قال الإمام الباقر (عليه السلام): لا شَفيعَ لِلمَرأَةِ أَنجَحُ عِندَ رَبِّها مِن رِضا زَوجِها؛ خصال ج2 ، ص588
قال الإمام الصادق (عليه السلام): أَكثَرُ الخَيرِ فِى النِّساءِ؛ من لايحضره الفقيه، ج3، ص385، ح4352
قال النبي (صلّى الله عليه وآله): اَطْعِمُوا الْمَرأَةَ فى شَهْرِها الَّذى تَلِدُ فيهِ التَّمْرَ فَاِنَّ وَلَدَها يَكونُ حَليما نَقيّا مكارم الأخلاق ص 169