مجلة ريحانة الالكترونية
عنوان الموقع : مجلة ريحانة الالكترونية

أن تصطحبي طفلكِ للعب في الخارج يعني بصريح العبارة أن

تمنحيه فرصةً لا تُعوّض لفرد جناحيه والتحرّك بحريّة والاستكشاف مع ما يمكن أن يتأتى عن هذه الأمور الثلاثة من فوائد، دعينا نذكر لكِ في ما يلي الأبرز بينها:

    يُمكن للنشاطات الخارجيّة أن تُساعد طفلكِ في تطوير مهاراته الحركيّة الكبرى، حتى إذا ما أتقنها أمسى قادراً على التحكّم بمهاراته الحركية الدقيقة.
    يُمكن للنشاطات الخارجية في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس أن تُحسّن قدرة طفلكِ على النوم الليل بطوله، حسبما تؤكده إحدى الدراسات ذات الصلة.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تُوسّع آفاق طفلكِ وتُعزّز مهاراته المعرفية وقدرته على التركيز والاستيعاب من خلال ما توفّره من عناصر مُحفّزة للحواس.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تُعلّم طفلكِ حبّ المشاركة.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تُحفّز دماغ طفلكِ على إنتاج مواد كميائية تمنحه شعوراً مستفيضاً بالسعادة.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تُخفّف من احتمالات تعرّض طفلكِ لقصر النظر.
    يُمكن للنشاطات الخارجية والتعرّض قليلاً لأشعة الشمس أن يرفع معدل الفيتامين د في جسم طفلك، الأمر الذي لا بدّ أن ينعكس إيجاباً على عظامه.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تُقرّب طفلكِ من الطبيعة وتعلّمه احترامها وتقدير خيراتها ونعمها.
    يُمكن للنشاطات الخارجية أن تمنح طفلكِ فرصة التواجد في حضرة أطفال آخرين والتواصل معهم واللعب معهم على طريقته. وهذه نقطة إيجابية أولى في صالح مهاراته الاجتماعية.
    يُمكن للنشاطات الخارجية المنتظمة أن تبعد شبح السمنة والأمراض عن مستقبل طفلكِ.

وفي مقابل كلّ هذه الفوائد للـنشاطات الخارجية، تخشين على طفلكِ من الجراثيم والأوساخ التي يمكن أن تلحق به أو يتعرّض لها أثناء تواجده في الحديقة أو المنتزه. ولكن، بوجود مناديل JOHNSON’S® baby خشيتكِ لم تعد في مكانها!

فهذه المحارم المبللة هي وسيلة ممتازة لتنظيف بشرة الأطفال بشكل سريع وفعال في أيّ وقت وأيّ مكان، ولأكثر من 12 مرة في اليوم تقريباً، وهي الوحيدة التي ثبُت معمليّاً أنّها معتدلة ولطيفة على البشرة الحساسة. كما أنّ تركيبتها المميّزة من لوشن ترطيب جونسون وماء نقي بنسبة 97% يجعلها الحلّ المثالي ليس فقط لتطهير بشرة طفلكِ من الأوساخ والجراثيم، بل لترطيبها أيضاً وحمايتها من الجفاف، من دون تعريضها بأيّ شكلٍ من الأشكال لخطر الالتهاب الذي ينتج عادةً عن التنظيف المفرط والاحتكاك الزائد بين المناديل المنظفّة التقليدية وجلد الأطفال في هذه المرحلة العمرية.