مجلة ريحانة الالكترونية

فوائد غذاء ملكات النحل

إن غذاء ملكات النحل أو الهلام الملكي هو عبارة عن مادة

هلامية ولزجة، يتراوح لونها ما بين الأبيض والأصفر وتفرزها الغدد البلعومية للنحل. أمّا طعمه فحامض ولاذع. هل كنت تعلمين أن لغذاء ملكات النحل فوائد صحية مفاجئة ومختلفة؟ إكتشفيها في هذا المقال:

أثبتت الدراسات أنّ لا مادة في علم الطب تشبه هذا الغذاء إذ إنّه يتمتع بمميزات وفوائد فريدة من نوعها. فغذاء ملكات النحل يحتوي على العديد من العناصر الأساسية والضرورية للصحة مثل المعادن، الهرمونات، السكريات، الدهون، الأحماض الأمينية والفيتامينات وبالأخصّ الفيتامين ب ومركباته. كما يحتوي هذا الهلام على نسبة 3% من مادة غير قابلة للتحليل وغير معروفة، لذلك يلقّبها الباحثون بالمكوّن السحري الذي يميّز غذاء الملكات عن غيره.
أمّا الفوائد الصحية لهذا الغذاء فهي التالية:

    تجدّد الخلايا ومحاربة الشيخوخة

    معالجة حالات سوء التغذية، تحسين الشهية وتحفيز النمو لدى الأطفال

    تقوية الجهاز العصبي

    تنشيط الغدد الصماء التي تعزّز القوة الجنسية وتحفّز النشاط الجنسي

    تجديد الحيوية والنشاط

    يحتوي على مادة "الأسيتيل كولين" التي تعمل على توسيع الأوعية الدموية وبالتالي تساهم في معالجة ارتفاع ضغط الدم.

    خفض مستوى الكوليسترول

    معالجة إلتهابات المفاصل وأمراض الأوعية الدموية

    معالج أمراض الكبد ومشاكل الجهاز الهضمي

    معالجة مشاكل المثانة

    معالجة المشاكل النفسية، الإكتئاب والإرهاق وتحسين المزاج

    التخفيف من أعراض إنقطاع الطمث.

    معالجة بعض الأمراض الجلدية

    تسريع عملية الأيض

    تنظيم مستوى الأنسولين في الجسم ما يفيد مرضى السكري

    مقاومة الأرق

    تجديد الخلايا والأنسجة التي يتلفها مرض السرطان

رابط الموضوع

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه