مجلة ريحانة الالكترونية

5 اشياء تجنبي استخدام الخل في تنظيفها

الخل من وسائل التنظيف الطبيعية، لانه معقم طبيعي وله قدرة كبيرة في ازالة الأوساخ والتخلص من الجراثيم، وإزالة الروائح الكريهة وتنظيف الحمام والمطبخ، وإزالة بقع السجاد وتنظيف النوافذ، لكن الخل قد يكون له تأثير سلبي في تنظيف بعض الأشياء ويعمل على إفسادها بدلًا من تنظيفها، لذلك لهلوبة ستقدم لكِ 5 اشياء تجنبي استخدام الخل في تنظيفها لضمان سلامتها من التلف.

 
- اشياء تجنبي استخدام الخل في تنظيفها:
1- أرضيات البيت الرخام والأسطح الجرانيت:
2- الباركيه والمطابخ الخشب:
3- الأجزاء المعدنية:
4- تنظيف مكان البيض المكسور:
5- تنظيف الأقمشة الرقيقة وغسلها:

 
- اشياء تجنبي استخدام الخل في تنظيفها:
1- أرضيات البيت الرخام والأسطح الجرانيت:

إستخدام الخل أو أي منظف حامض مثل الليمون، يمكن أن يؤدي لتآكل الأسطح والأرضيات وظهور حفر فيها، يفضل تنظيفها بقماش بماء دافيء، أو إستخدام منظف خاص.
2- الباركيه والمطابخ الخشب:

لأن الخل يتسبب في تلفهم، يفضل إستخدام منظف مصنع مخصوص لتنضيفهم، لأن تكلفة تصليحهم مكلفة جدًا.
3- الأجزاء المعدنية:

مثل مقابض الأبواب والمفاتيح والحنفيات، الخل يتسبب في تلفها وبهتان لونها مع تكرار استخدامه في تنظيفها.
4- تنظيف مكان البيض المكسور:

ابتعدي عن الخل في تنظيف المكان الذي كسر فيه البيض، لأن المشكلة تزيد واللزوجة تكثر في المكان، استخدمي الملح الخشن ومناديل المطبخ للتخلص منه، ثم امسحي المكان بالماء ومعطر لكي تتخلصي من رائحة البيض.
5- تنظيف الأقمشة الرقيقة وغسلها:

على الرغم من فعالية الخل في التخلص من بقع الملابس الصعبة، إلا أن إستخدامه مع هذه النوعية مثل الحرير والشيفون يسبب تلفهم، اغسليهم بماء فاتر ومسحوق مخصوص لتنظيفهم، وابتعدي عن أي مكونات قوية للحفاظ عليها.

 

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه