مجلة ريحانة الالكترونية

الصابون البلدي مستحضر لا تتخلى عنه المغربيات

رغم التطور الكبير الذي حصل في مجال منتجات التنظيف والعناية بالبشرة، حيث المنافسة على أشدها بين عدد كبير جدا من ماركات الصابون وأنواع رغوة الاستحمام وكل المستحضرات التي تقدم وعودا بالليونة والترطيب والنظافة الكاملة

للجسم والوجه، إلا أن هذه الآلة الصناعية لم تستطع القضاء على الصابون البلدي الذي تجاوزت شهرته حدود المغرب.

 
 


 
الصابون البلدي مستحضر لا تتخلى عنه المغربيات
يعد الصابون البلدي بلونه البني الغامق المائل إلى السواد وتركيبته اللزجة من أهم المستحضرات المستعملة في حمام كل المغربيات. وينصع من مخلفات الزيوت النباتية، سواء زيت الزيتون او الزيوت العادية، التي تضاف اليها نسبة قليلة من البوتاسيوم بطريقة علمية دقيقة، بحيث نحصل على تركيبة فريدة من خصائصها التخلص من الجلد الميت بطريقة سريعة جدا.
 


 
 
ويعد الحمام التقليدي المغربي من الطقوس التي لا تتخلى عنها المغربيات لأنه يساعد على الاسترخاء والإحساس بالانتعاش بفضل البخار، الذي يفتح المسام والتخلص من الخلايا الميتة والتمتع ببشرة ناعمة كالمخمل.
منقول لعموم الفائدة .

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه