هذا المنتج المشتق من البترول هو من أكثر المنتجات المستخدمة في عالم الماكياج، والعناية بالجسم. الحيلة في استخدام هذا المنتج هو معرفة الكمية التي يجب استخدامها لأنه لايذوب بالماء ويصعب إزالته. اكتشفي معنا سيدتي استخداماته اليومية المختلفة والمفيدة.
لإطالة مدة العطر
بغض النظر عن كمية العطر التي قمت برشها على جسمك إذا كنت تريدين أن تبقيه لمدة أطول عليك فرك القليل من الفازلين على الجلد، وخاصة في الأماكن الرئيسية مثل الرقبة، وراء الأذنين والمعصمين، ثم رشي العطر الذي تريدين.
لتقشير الجسم
بفضل ملمسه وتركيبته سيساعدك الفازلين على إزالة الخلايا الميتة لذلك عليك مزجه مع الملح الخشن أو السكر البني. قومي بفرك جسمك مع القيام بحركات دائرية ثم اشطفي بالماء الدافئ.
لترطيب الكاحلين والمرفقين
سيساعدك الفازلين على ترطيب جسمك خاصة المناطق التي تميل إلى الجفاف، مثل الكاحلين والمرفقين واليدين والقدمين. كل ماعليك القيام به هو فرك المناطق المتضررة مع القيام بحركات دائرية لمدة 20 دقيقة حتى يتغلغل داخل أنسجة البشرة.
حماية الجلد من ظهور بقع غير مرغوب فيها
استخدام آخر للفازلين حيث يمكنك استخدامه على الجبين والأذنين قبل صبغ الشعر حتى لاتظهر بقع على جلدك. هذه الطريقة فعالة جدا وأرجو أن تشاركيننا تجربتك بعد ذلك.
لمعالجة الجروح
إذا كان لديك جرح، وتخافين من أن يتوسع يمكنك تطبيق القليل من الفازلين بعد غسل المنطقة المصابة حيث سيساعدك كذلك على الحد من الحكة.
لإزالة الماكياج
لتجنب المواد الكيميائية التي تتواجد في مزيلات الماكياج التي تتواجد بالأسواق يمكنك استخدام المنتجات الطبيعية مثل الفازلين لتنظيف وجهك. مرري قطعة من القطن تحتوي على كمية صغيرة من هذا المكون لإزالة الماكياج ثم اشطفي جيدًا.
للعناية بالشعر والأطراف المتقصفة
إذا كان شعرك لاينمو وجاف ومتقصف عليك الإستفادة من الفازلين من خلال تدليك فروة رأسك به لتنشيط الدورة الدموية كما أنه سيغذي الخصلات.
لعلاج الطفح الجلدي
الفازلين مفيد جدًا لعلاج الطفح الجلدي، حيث سيساعدك على التخفيف من الحكة والحد من الالتهاب في المنطقة المصابة.
ترطيب الشفاه
للتخلص من تشقق الشفاه والقشور عليك تطبيق كمية سخية من الفازلين لمدة 30 دقيقة ثم افركي شفاهك بلطف وسوف تلاحظين الفرق بنفسك ويمكنك أيضًا تجهيز بلسم بمفردك في المنزل حيث عليك إذابة الفازلين في حمام مائي ثم أضيفي الشوكولاته أو أي زيت عطري لإضافة رائحة مميزة ترغبين بها.
