مجلة ريحانة الالكترونية

إحذري ترك هذه الأغراض الشائعة المضرة في غرفة نومك!

إحذري ترك هذه الأغراض الشائعة المضرة في غرفة نومك! مهما كانت لمستكِ ظاهرة في ديكور منزلكِ، تبقى غرفة نومكِ المكان الأمثل الذي يمثل ذوقكِ ويعكس شخصيتكِ بشكل واضح، ففيها كلّ الأعراض التي تهمكِ... ولكن إلى أي حدّ عليكِ الإحتفاظ بما يحلو لكِ فيها؟

إكتشفي معنا في هذا المقال ما هي الأغراض التي عليكِ إزالتها من غرفة نومكِ!

الوسادات التي لا تعود إلى شكلها الأساسي: تريدين إكتشاف ما إن كانت الوسادة لا زالت صالحة للنوم عليها؟ قومي بطيّها في الوسط وتركها، فإن لم تعد إلى شكلها الأساسي، حان الوقت للتخلص منها!
الأغراض التي لا تصلح لهدف واضح: من الأوراق المبعثرة، الفواتير، وتلك الأغراض الصغيرة التي لم تستعمليها يوماً! إذ أشارت الدراسات إلى أنّ تراكمها أمام ناظريكِ يزيد من نسبة القلق والتوتر لديكِ، ما يؤثر على نوعية نومكِ.
المكياج القديم: هل تعلمين أنّ مستحضرات المكياج تحتوي على آثار من الباكتيريا في حال تخطّت فترة صلاحيتها؟ فقومي برميها على الفور!
سلّة الغسيل: لا تحفظي بسلّة الغسيل في غرفة النوم، إذ أنّها تنتمي إلى المرحاض. أما إن لم يكن لديكِ مكاناً لإتساعها هناك، إحرصي قدر الإمكان على الغسل كل يوم أو يومين لتفادي تراكم الغسيل، وبالتالي تشكل الروائح المزعحة وتكاثر الجراثيم.
هاتفكِ المحمول: اتركي الهاتف المحمول قدر الإمكان خارج غرفة النوم إلا في الحالات الإضطرارية، إذ بيّنت بعض الدراسات أنه قد يكون أكثر اتساخاً من مقعد المرحاض! كذلك، تبين أنّ الإستحواذ على الهاتف الخليوي أو الألواح الإلكترونية وتصفّح مواقع التواصل الإجتماعي يؤثر على نوعية نومكِ ويسبب الأرق!

فخذي بعين الإعتبار الأغراض المذركورة أعلاه، إذ حان الوقت تنظيف غرفة نومكِ من هذه العناصر المضرّة!

شارك هذا المقال

التعليق 0

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

من نحــن

مجلة ريحانة الالكترونية تعنى بجميع شؤون المرأة التي تناولها القرآن الكريم والسنة الشريفة. تعمل هذه المجلة تحت مجموعة شبكة رافد للتنمية الثقافية وهي مجموعة ثقافية تحت إشراف مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
علماً بأن عنوان هذه المجلة قد تم اقتباسه من الحديث الشريف عن أمير المؤمنين علي بن أبيطالب (عليه السلام): "المرأة ريحانة وليست بقهرمانة".(نهج البلاغة)

أحدث المقالات

اسألي الفقيه